• حمدان الطبية تعقد ندوتها الافتراضية الثانية من سلسلة ندوات الفائزينعقدت جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم ‏الطبية ندوتها ‏الافتراضية الثانية من سلسلة ندوات الفائزين بجوائز حمدان الطبية ‏الدورة الثانية عشرة حول ‏موضوع الأمراض المعدية حيث سيتبادل مجموعة من ‏الفائزين تجاربهم مع الحضور
  • ‏ المؤتمر الدولي الأول لجمعية الإمارات للأمراض النادرة يوصي باستخدام فحص الجينوم ‏في الوقاية من الامراض النادرة عن طريق الفحص قبل الزواج وفحص المواليداختتمت فعاليات المؤتمر الأول لجمعية الإمارات للأمراض النادرة والتي ‏استمرت على مدار يومين قدم فيها 80 متحدثاً 23 محاضرة و 9 ورشات عمل، وحصل ‏المؤتمر على 46 ساعة تعليم طبي مستمر معتمدة من وزارة الصحة ووقاية المجتمع ودائرة ‏الصحة -ابوظبي.‏
  • حمدان الطبية تعقد ندوتها الأولى من سلسلة ندوات فائزين الدورة الثانية عشرةعقدت جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية ندوتها ‏الافتراضية الأولى من سلسلة ندوات الفائزين بجوائز حمدان الطبية الدورة الثانية عشرة حول ‏موضوع الأمراض المعدية حيث سيتبادل مجموعة من الفائزين تجاربهم مع الحضور
  • حمدان الطبية تشارك في المؤتمرالدولي الثالث عشر للمنظمة الإسلامية للعلوم ‏الطبية المؤتمر  أصدر الوثيقة الإسلامية لتعزيز الصحة الجنسيةشاركت جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية في المؤتمر ‏الدولي الثالث عشر للمنظمة الإسلامية للعلوم الطبية والمقام تحت شعار( الأمراض المنقولة ‏جنسياً
  • الشيخ راشد بن حمدان يكرم فائزين الدورة الثانية عشرةكرم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم ، مساء امس الاربعاء 23 نوفمبر ‏‏2022، 14 فائزًا بجائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية في دورتها الثانية عشرة 2021-2022 ‏والتي تتخذ من الأمراض المعدية موضوعًا رئيسًا لها.‏
هيئة آل مكتوم الخيرية

ساند الشيخ حمدان العديد من الحالات الخيرية وساند في إعالة دور الأيتام، المدارس والمستشفيات في الدول الفقيرة. في أوائل 1997 أطلقت مؤسسة آل مكتوم الخيرية حملتها الإنسانية من خلال المركز الثقافي الذي تم إنشاءه في دبلن، أيرلندا وتلك كانت النواة التي دفعت الأعمال الخيرية التي بدأها الشيخ حمدان والتي امتدت مؤخرا إلي أكثر من ستين دولة حول العالم. بعد مرور سنتين، نقلت المؤسسة مقرها الرئيسي إلي دبي لتزيد من ثقلها داخل دولة الإمارات العربية المتحدة. كانت المؤسسة في البدء تهتم ببناء المساجد في العديد من الدول علاوة على إنشاء مراكز ثقافية وتعليمية متعددة الأغراض يستفيد من خلالها الآلاف من الطلاب. ولكن إسهامات مؤسسة آل مكتوم امتدت بشكل كبير مقارنة بأهدافها وغاياتها الأولى بالاقتران مع الهيئات الخيرية الأخرى في دولة الإمارات العربية المتحدة والخارج فلقد ساهمت مؤسسة آل مكتوم في حملات الإغاثة التي نُظِمت في الدول المتأثرة بالحروب، الأوبئة والكوارث الطبيعية الأخرى فلقد استفادت كل من فلسطين، أفغانستان، تركيا، كوسوفو والعديد من الأماكن من الأعمال الإنسانية للمؤسسة.

كما ساهمت المؤسسة في إنشاء مراكز طبية عبر العالم العربي بدءا بالإمارات العربية المتحدة نفسها حيث أنشأت سلسلة من مراكز إعادة التأهيل (لذوي الحاجات الخاصة) في دبي. أيضا قامت بمساندة العديد من الجمعيات الطبية ذات المهام الخاصة مثل جمعيات الثلاسيميا والأشخاص المعاقين، كما وفرت المؤسسة مساعدات مالية لطلاب الطب في العديد من الدول فلقد قامت بتمويل بناء جناح كامل في مستشفي الأمومة في أفغانستان الذي يفتقر إلي الخدمات الطبية الضرورية. بالإضافة إلي ذلك قامت المؤسسة بكفالة  المئات من التلاميذ وساهمت بفعالية في العملية التعليمية علاوة على كفالة الأطفال فاقدي الأبوين وتوفير الطعام والملابس والأدوية للفقراء.