العمل الخيري

ترويج وتطوير التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة والدول الأخرى ظل قريبا من قلب الشيخ حمدان حيث سافر بكثافة إلي أفريقيا وأوروبا وأن عاطفته غير المنحازة للإنسانية عبر الكون يمكن رؤيتها من خلال تصرفاته الخيرية والإنسانية في المكسيك، استراليا، أفريقيا، أيرلندا، أوروبا، باكستان، الهند والعديد من الأقطار. لقد ساهمت المؤسسة في إنشاء مراكز طبية وعلاجية في فلسطين، الأردن، أفغانستان ودول أخرى وزودتها بالمعدات الضرورية لضمان وظيفتها المستمرة والفعالة. مركز الرازي في فلسطين كان أول مركز يستلم إعانة من المؤسسة.

بالإضافة إلي تبرع المؤسسة بمبلغ 20 مليون درهم في المساعدة الطبية ضمن سياق حملة لإظهار التضامن مع الشعب الفلسطيني. بالمثل فلقد استلم مركز الأمل لمعالجة السرطان في الأردن مساندة مالية معتبرة فيم يتعلق بالخدمات الوقائية الموجهة للاكتشاف المبكر لمرض السرطان ومعالجته بعد ذلك وعناية ما بعد العلاج والمراعاة المستمرة للمرضى باستخدام أحدث السبل لمنع معاودة المرض.